و أوهــــــــــــــا !

                                    

                         

                                                ماتريكس!

ـ أختك ألله يْهَداها بس !أخاف تنصِعق ! عَطِيتيها الدوا ؟؟

ـ هلأ أَخْدِتو ما عَمَل شِي !!

ـ سألْت هَلْنَا اللي جابوها من تركيا قالوا ما كانت كِذي بَالْمُخيّم ؛ كانت صامته ما تنطق !

ـ  ...............................

كفى بُكى الله يهَدِيك ؛ قِلْنا لِك الطبيب قال خَلْها بَالْمستشفى ...

وِش بَلاها !! إيش تِعِدّ ؟ إيش تناظر ؟ عيونها و الشاشه !!  غَيْري طيور الجنه هاذي !هاتي شَيْ ثاني يَمكن تَبعِد !

وراها تصارخ !! لِحقْي عليها .. لِحْقي عليها !!

ـ ـ شُفتي !!شفتي !! كنت عارفه أنا ! و الله كنت بعرِف إنِّا راح تكون هون !

اِطّلّعي ! اِطَّلعي ! ديـــــمه ..ديمــــــــه يُمّهْ ! وراكي رُبى ! وراكي .. هَيْهَا .. هَيْهَا .. كانت تِحِبّك .. وراكي يُمّه  ..

يُمّه يا جْنَحاتها يُمه ! يُمّه إيش حَلاتها يُمّه ..

إي لأاا اتركيها .. اتركيها !!

هلأ ما بِلْقاها تاني ! اتركيها ..

ربى يُمّه .. يُمّه ياربى .. يُمّه يا رُبـــــااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا !!!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                               دوّرتوا ؟؟

ـ لقيتها عَمّوو .. لقيتَــا .. لقيتَــــا !

كِنْت بْحِبّـا .. مِنشان هِيْك خَبّـتَــا مني !

ولِك مايسه ! لقيتَــا يا مايســـــــــا .. أخَدْتَـــا يا مايسه ..

تعي خُديها مني ! تَعِي وينك ؟؟

ـ لا حول و لا قوة إلا بالله ! تَعَا يا ابني بْكَفّي حَفُر .. تعَا !

ـ إيْ لأا اتْرِكْنِي .. هلأ  بَدْها تِضْهَر .. عارِفِا متخبيّه أنا .. بس تِسمع إني لْقيت لِعْبِتا بتجي بتعاركني .. مايسا : ولِك اللِّعْبَا معي ! دوّرتا و لْقيتا يا مايســــه ..

ـ احمِلوا معي !

ـ لأااا ... لأاااا .. دوروا مايسه .. وين رايحين ؟؟ دوروها بْتِلْقوها لقيت اللِّعْبَا أنا ! لقيتا يا مايسه .. يا مايسا .. ولِك نزْلوني .. ولِك ما دوّرتوا إنتو .. ما دورتو !! إي دوروا واللهْ بتِلْقوا دوروا !

مايسه ! لقيتَا اضْهَرِي .. دورتا أنا .. دوروها .. مايسه !

مايسه بْدورِك أنا .. بدورك يا مايسه ..

بدورك واللهْ .. والله بِدورك .. مايسه ...

وِلكْ مايســــــــــــــاااااااااااااااااااااااااااااااا !

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

                            أنا آســــــــــف !

كانت تحب المزاح حتى و هي على فراش الموت ! رفَعَتْ رأسها نحوي .. ابتسمت .. قالت  : فراش والدك غالٍ عندي .. انتبه لمازن .. لا تتركه يُُبَلِّلُه !

حين دخل أولئك الوحوش علينا و بأيديهم تلك السواطير أخذت مازن في حضني و أخذنا نرتجف في الفراش ..

حين أمسكوا بنا .... أصبحت أصغر من مازن !

أمي .............          !

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

               و أوهــــــــــــــا !

و أوها ... و     ع السمــــــــــــــــــــــــا طالع العريس !

و أوها .. و    ع السمــــا طالعه العروس !

و أوها     و    يَمّه عَليْهِن من ضرب الفوس !!

و أوها   و      يجْعَلك بعمرك يا ساكت تْحُوس !

و    لِلللللللللللللليْ !

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ماتريكس : اسم فيلم أجنبي ( قام البشر باختراع الذكاء الصناعي ، انقلبت عليهم الالات ، قامت الحرب ، أفسد البشر السماء حتى لا تستمد الآلات الطاقة من الشمس ، استخدمت الآلات البشر أنفسهم كمصدر للطاقة بإدخالهم في سبات عميق و تركهم يحيون داخل مصفوفة ( شبكة الانترنت ) بعقولهم ليظل جسدهم ينتج الطاقة فيستخدموهم كبطاريات ، يستطيع بعض البشر الإفلات من الوهم و يقاتلون على مدى ثلاثة أجزاء تنتهي بهدنة )

ديمه بشار : طفلة تغني في قناة طيور الجنة للأطفال .

( في القصة الزوج سعودي و الزوجة سورية )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أوها : كلمة يستخدمها السوريون في الأفراح قبل الزغاريد يذكرون بعدها مدحاً و ينهون بالزغردة ، قيل إن أصلها : أييها ! و هي صيحة النصر عند المغول أخذها عنهم العرب ثم حرفها السوريون بعد ذلك لهذه .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

نزول جمعة عزل الفلول معناها إعطاء الفرصة للفلول للقتل و الحرق و الإفساد ثم نسبته للثوار و قد تنتهي بكارثة ..

يجب الانفضاض من الميدان فوراً حال وقوع أية أحداث و عدم مجاراتها أو محاولة الرد ( النزول لن يقدم موعد القضاء ... أنت مجروح .. أنت تنزل و جرحك نازف .. أنت توفر بيئة ممتازة للميكروبات للانتشار داخل جرحك و القضاء عليك )

التزوير مستحيل فلا يمكن إخفاء الفيل في علبة ! ( انتخابات 2010 خير مثال ! )

أنتم أكثر من كل الفلول و لو حصل على عشرة ملايين تبقى  أربعون مليوناً في كفة مصر أنت منهم .. وفّر عمرك و أنجدنا بإصبعك .. مصر تحتاجك ..  

 التصريحات في صالح الأقباط غرضها الاستفزاز و شحن الجو حتى يكون مهيّئاً لفتنة طائفية في اللحظة المناسبة !
أنت تتجنب كل الاستفزازات أنت تنقذ الثورة !